تتناول هذه الجلسة كيف يُعيد الكتّاب استحضار الماضي وإعادة تخيّله لاكتشاف زوايا جديدة للهوية والثقافة والحقيقة. تتأمل بدرية البشر في قدرة الأدب على إعادة صياغة التاريخ، ليس لتغيير الوقائع، بل لإعادة اكتشاف المعنى والتجربة الإنسانية في سياقها الزمني. تسلط الجلسة الضوء على كيف يُعيد السرد الحياة إلى لحظاتٍ منسية، محوّلًا الذاكرة إلى فن، ومقدّمًا للجمهور طرقًا جديدة للتواصل مع الإرث الثقافي والعاطفي.