تأتي الفعالية لإحياء حي سمحان التاريخي، وتحويله إلى وجهة ثقافية حية، تروي قصص المكان وتستعيد تفاصيل الحياة الاجتماعية والعمرانية في الدرعية خلال فترة الدولة السعودية الأولى. وتقوم الفعالية بإعادة توظيف المباني والساحات التقليدية، واحتضان الأنشطة الثقافية والحرفية والتجارب المرتبطة بالهوية النجدية؛ ليصبح منصة للتلاقي والإبداع وتمكين المجتمع المحلي. يفتح حي سمحان أبوابه اليوم في موسم الدرعية بالتعاون مع عدد من شركاء النجاح، لاستقبال الزوار والمهتمين، عبر سلسلة من الورش الثقافية بالتعاون مع المجتمع المحلي، لمنح فرصة لاكتشاف أعمق وأكثر حيوية لتاريخ الدرعية وثقافتها العريقة.
فعاليات تأخذك في رحلة عبر تاريخٍ عريق وغني بالتجارب والأصالة.